احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بشر بألوان متفرقة



لطالما أحببت هذه اللعبة فكانت تنطبق على جميع معايير الحياة بمُجملها , وكأنها لوحة بيضاء ترسم ما يخطر بذهنك على الفور .
يبدأ تناثر البشر في بداية أنطلاق الصقر الأبيض عليهم ليندفع بقوة عاصفة الى أحد الالوان مصادفة , تنسابُ مع الكرات في انتظار ولوجها فتكون متشائل ما بين دخولها جمعاء وما بين بقاءها على أرض المعركة لتتحاور معها .
خاب ظنُك انها بقيت مُلقاة على الساحة , يثور الجدل ما بين أن تُصبغ أزرقاً ... اقرأ المزيد

مغارة وجد ... سوف يرقد هنا طويلاً

مغارة وجد ... سوف يرقد هنا طويلاً

Articles

من أفلام مهرجان كرامة...


Articles

حالة عشق بالطريقة القانونية

 لوهلةٍ  تعتقد أنك بمسرح الجريمة ,تُمعن النظر مرة أخرى لتتأكد أنها غرفتك فتتيقن بالفعل أنها هي بجميع مواصفاتها ... تجتمع كل قواك وتشكل شخصية المدعي العام لتكشف مرتكب هذا الجرم , تبدأ بالبحث عن أية شيء لهُ صلة بالكشف عن الفاعل ,تلتفت مراراً وتكراراً وتغوص تنقيباً بالتفاصيل الصغيرة , تبتسم لألتقاطك بعض الأدلة فتجمع ما تسنى لك هذه الأدله , بسرعتك القصوى تنطلق لمُختبر قلبك لمُعاينتها , فهو المختبر الوحيد القادر على معاينة هذه الادلة ... فنجان قهوةٍ ترك عليه بصمة ,وأذا بها بصمتها ونُسي قصداً ... اقرأ المزيد

Articles

درويش يتناثر في صباح اربد

رُبَّما’ لأَن الشتاء تأخَّر-1-
أَقلُّمن الليل تحت المَطَرْ
حنينُ خُمَاسِيّةٍ
إلى أَمسها المُنْتَظَر ,
وأكثرُ ممَّا تقولُ يَدٌ لِيَدٍ
على عَجَلٍ في مَهَبِّ السَفَرْ
-2-
شِماليَّةٌ هذِهِ الريحُ 
فليكتبِ العاطفيّون , أَهْلُ الكلامِ الجريح ,
رسائلَ أُخرى إلى ما وراءَ الطبيعةِ
أَمَّا أَنا
فَسَأَرْمي بنفسيْ إِلى الريح.../
-3-
لا لَيْلَ عِنْدَكِ , إذ تَدْلِفينَ
إلى الليل وَحْدَكِ . أَنتِ هُنا
تَكْسِرينَ بنظرتِكِ الوَقْتَ. أَنتِ
هنا في مكانك بعدي وبعدك
ولا أَنْتِ تنتظرين , و لا أَحَدٌ يَنْتَظِرْ-4-
لَعَلَّ خياليَ أَوضحُ من واقعي
والرياحُ شماليَّةٌ . لن أُحبَّكِ أكْثَرَ
إن لم تكوني معي
هنا’ الآن ما بين أَيْقُونَتَيْنِ
وجيتارةٍ فَتَحَتْ جُرْحَها للقَمَرْ-5-
أَنا والمسيحُ ... اقرأ المزيد

Articles

لقد كنت في الامس أجلس مع أحد اللاجئين في أحد مخيمات الاردن ... فسألني: لماذا لم تسافر الى البلاد ؟ , قلت له مازحا : ماذا أفعل هناك في العيد , زيارة أسوار عكا وشواطئ حيفا وميناء يافا , لقد سئمت منهم ... فقال لي : يا لك من حقير , أتزيد من جرحي !؟؟؟ 
.. لم يفهمني , لم يفهم أني بقيت هنا متضامنا معه , وأجرح نفسي بغربتي ومنفاي عن الوطن وببعدي عن أهلي وعن أرضي ... كي اشعر ... اقرأ المزيد